س: ما قولك في شهادة حارس العقار صلاح الدين عبد التواب، بأنك وقفت بعد سقوطك على الأرض، ممسكًا بسلاح ناري، وقمت بدفع المجني عليه؟
ج: أنا ساعة لما وقعت، الطبنجة وقعت من جنبي فعلا، وساعتها أنا أخدتها من الأرض، يمكن يكون فعلا شافني أثناء ذلك
س: ما قولك فيما أضافه الشاهد، بأنه سمع المجني عليه يردد لك "انت عاوز إيه اهدى" عند قيام بتوجيه السلاح الناري ناحية الأرض؟
ج: أنا مش فاكر هو قال إيه بالضبط، بس بعد ما وقفت أخدت السلاح من الأرض وقمت وهو مسك في السلاح زي ما شرحت قبل كده.
س: ما قولك في شهادة الشاهد، بأن المجني عليه حاول التمكن من يدك التي تحمل السلاح لمحاوله إبعادها عنه؟
ج: هو مكنش قصده يبعدها، هو كان قصده ياخد السلاح مني لدرجة إني خوفت إنه ياخده ويعمل حاجة فيا بالسلاح، وساعتها خرجت الطلقة بالخطأ وحدثت إصابته أيضا.
س: ما قولك في شهادة بوسي، خطيبة المجني عليه، بأنك حال تشاجرك معه، سقط على الأرض، فأشهرت سلاحك وأطلقت النار عليه؟
ج: الكلام دا محصلش، أنا اللي وقعت على الأرض مش المجني عليه والطبنجة بتاعتي وقعت على الأرض زي ما قولت، وزي ما قال حارس العقار صلاح الدين، والمجني عليه خايف من حاجة معينة وأول ما قولت هبلغ الشرطة، كل اللي كان همه ياخد البنت ويهرب.
س: ما قولك في قول خطيبة المجني عليه، بأنك عقب إطلاق النار، أمسكت رأسك قائلا "إيه اللي أنا عملته دا"؟
ج: الكلام دا محصلش
س: ما قولك في شهادة خطيبة المجني عليه، بأن دوره انحصر في محاولة تهدئتك إلا إنك كنت منفعلاً بشدة وأطلقت عليه عيارًا نارياً؟
ج: الكلام دا محصلش، وهو اللي كان بيحاول ياخد السلاح من إيدي.
س: ما قولك فيما شهدت به خطيبة المجني عليه، بأنك قمت بإطلاق النار على المجني عليه أثناء شروعه في الوقوف بعدما اختل توازنه وسقط على الأرض؟
ج: أنا معرفشي إيه اللي حصل تحديدًا ساعة ما حصل شد وجذب بيني وبينه علشان امنعه من الحصول على السلاح وفي نفس الوقت، أنا اللي وقعت مش هو، والكلام اللي هيا بتقوله محصلش.
س: ما قولك فيما جاء بمناظرة النيابة لجثمان المجني عليه مؤمن سعد من إصابته بطلق ناري في الصدر من الناحية اليسرى؟
ج: أنا معرفش الطلقة فين بالضبط، بس هيا جت في صدره على سبيل الخطأ نتيجة الشد والجذب الواقع على سلاحي بيني وبين المجني عليه.
س: انت متهم بقتل المجني عليه مؤمن سعد بأن أطلقت عليه عيارًا نارياً قاصدًا قتله؟
ج: محصلش
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: لا.. تمت أقواله، وطلب المتهم من النيابة العامة معاينة مكان الحادث في نفس التوقيت، لبيان ما إذا كانت المدعوه بوسي عبد الفتاح، خطيبة المجني عليه يمكنها رؤية الواقعة من خلال سيارة المجني عليه، وطلب كذلك رفع البصمات على السلاح الخاص به.
0 التعليقات:
إرسال تعليق